أقدم الفنّان السوري دريد لحّام على دعم التطبيع مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، قائلًا: "التطبيع قادم وأنا لست ضده".
وقال لحّام لـ CNN بالعربية: إن ذلك يجب أن يتكون على أساس "المبادرة العربية" التي تم طرحها في قمة بيروت سنة 2002، التي تكفل عودة الحقوق الفلسطينية، والأراضي المحتلة، مقابل السلام.
واستغرب توقيع دول عربية لاتفاقات سلام مع "إسرائيل" بينما تفصلها عنها آلاف الكيلومترات، واعتبر أنّ ذلك "مجرد لعبة دولية كبيرة لتفتيت العالم العربي".
أقدم الفنّان السوري دريد لحّام على دعم التطبيع مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، قائلًا: "التطبيع قادم وأنا لست ضده".
وقال لحّام لـ CNN بالعربية: إن ذلك يجب أن يتكون على أساس "المبادرة العربية" التي تم طرحها في قمة بيروت سنة 2002، التي تكفل عودة الحقوق الفلسطينية، والأراضي المحتلة، مقابل السلام.
واستغرب توقيع دول عربية لاتفاقات سلام مع "إسرائيل" بينما تفصلها عنها آلاف الكيلومترات، واعتبر أنّ ذلك "مجرد لعبة دولية كبيرة لتفتيت العالم العربي".