صحيفة إسرائيلية: المحكمة الحاخامية في البحرين خطوة نحو "العصر الذهبي"
23 فبراير, 2021
أفادت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية بإن المجتمعات اليهودية "بدأت بالعودة إلى شبه الجزيرة العربية، ما يعطي أملا بالعودة إلى العصر الذهبي".
وفي مقال لجيريمي شارون، جاء فيه أن إنشاء المحكمة الحاخامية في البحرين فرصة لإعادة إحياء العصر الذهبي وفرصة للتفاهم بين اليهود والمسلمين، نقلا عن الحاخامات الذين سيعملون فيها.
وقال حاخامان إن الأحكام الصادرة عن المحكمة، ستكون "قابلة للتطبيق في جميع بلدان الخليج العربي، وقابلة للإنفاذ من السلطات الحكومية في هذه الدول".
ولفت التقرير إلى أن إنشاء المحكمة يعتبر أمرا حاسما في تأسيس البنية التحتية الرئيسية لمجتمع يهودي في الخليج.
وأعلن الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين الماضي، عن تأسيس "رابطة المجتمعات اليهودية الخليجية" في الدول الخليجية الـست.
وأفادت صفحة "إسرائيل بالعربية" التابعة لخارجية الاحتلال الإسرائيلي عبر "تويتر" بأن المنظمة الجديدة وهي الأولى من نوعها، ستضم يهودا من الإمارات والبحرين وعمان والسعودية وقطر والكويت.
وفي أول تصريح لها، أعلنت الرابطة التزامها "بنمو وازدهار الحياة اليهودية في دول الخليج".
وستتولى الرابطة أمور وشؤون الجاليات اليهودية في البلدان الخليجية الستة في ما يخص "النواحي الدينية والعقائدية والطقوس والمناسبات الاجتماعية والدينية، وكذلك الأمور التي لها علاقة بالتربية والتثقيف اليهودي، لا سيما لدى الأطفال".
أفادت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية بإن المجتمعات اليهودية "بدأت بالعودة إلى شبه الجزيرة العربية، ما يعطي أملا بالعودة إلى العصر الذهبي".
وفي مقال لجيريمي شارون، جاء فيه أن إنشاء المحكمة الحاخامية في البحرين فرصة لإعادة إحياء العصر الذهبي وفرصة للتفاهم بين اليهود والمسلمين، نقلا عن الحاخامات الذين سيعملون فيها.
وقال حاخامان إن الأحكام الصادرة عن المحكمة، ستكون "قابلة للتطبيق في جميع بلدان الخليج العربي، وقابلة للإنفاذ من السلطات الحكومية في هذه الدول".
ولفت التقرير إلى أن إنشاء المحكمة يعتبر أمرا حاسما في تأسيس البنية التحتية الرئيسية لمجتمع يهودي في الخليج.
وأعلن الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين الماضي، عن تأسيس "رابطة المجتمعات اليهودية الخليجية" في الدول الخليجية الـست.
وأفادت صفحة "إسرائيل بالعربية" التابعة لخارجية الاحتلال الإسرائيلي عبر "تويتر" بأن المنظمة الجديدة وهي الأولى من نوعها، ستضم يهودا من الإمارات والبحرين وعمان والسعودية وقطر والكويت.
وفي أول تصريح لها، أعلنت الرابطة التزامها "بنمو وازدهار الحياة اليهودية في دول الخليج".
وستتولى الرابطة أمور وشؤون الجاليات اليهودية في البلدان الخليجية الستة في ما يخص "النواحي الدينية والعقائدية والطقوس والمناسبات الاجتماعية والدينية، وكذلك الأمور التي لها علاقة بالتربية والتثقيف اليهودي، لا سيما لدى الأطفال".