كوربن يدعو الحكومة البريطانية لوقف تسليح "إسرائيل"
18 مايو, 2021
جدد رئيس حزب العمال البريطاني السابق، جيرمي كوربن، الدعوة لحكومة بلاده إلى وقف تصدير السلاح لـ "إسرائيل" وإنهاء التعاون العسكري والأمني معها.
وقال خلال مقابلة مع برنامج المسائية على قناة الجزيرة مباشر، إن الحكومة البريطانية أدانت الغارات الإسرائيلية على غزة كما أدانت الهجمات الصاروخية على "إسرائيل" ووضعتهما في نفس المستوى، مشيرا إلى أنه لا يضعهما بنفس المستوى لإن الفلسطينيين تحت الاحتلال.
وأضاف أنه مصدوم من القصف الذي يحدث من قبل "إسرائيل" على المدارس التي تضم الآلاف من النازحين وقصف المبنى الذي يضم مكتب قناة الجزيرة في غزة.
وطالب كوربن بوقف القصف الإسرائيلي على غزة والوصول إلى اتفاق يضمن قيام دولة فلسطين وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتفكيك المستوطنات وإنهاء حصار غزة.
وأوضح كوربن أن ردود الأفعال في المملكة المتحدة واسكتلندا كانت لصالح الشعب الفلسطيني، مستشهدًا بمظاهرات العاصمة لندن التي ضمت عشرات الآلاف بالإضافة إلى احتجاجات أخرى في المدن الكبرى في إنجلترا.
وختم كوربن حديثه بالإشارة إلى أن بريطانيا تاريخيا مسؤولة عما جرى في فلسطين بإصدارها وعد بلفور عام 1917 الذي كان “وصمة عار” وفق تعبيره.
جدد رئيس حزب العمال البريطاني السابق، جيرمي كوربن، الدعوة لحكومة بلاده إلى وقف تصدير السلاح لـ "إسرائيل" وإنهاء التعاون العسكري والأمني معها.
وقال خلال مقابلة مع برنامج المسائية على قناة الجزيرة مباشر، إن الحكومة البريطانية أدانت الغارات الإسرائيلية على غزة كما أدانت الهجمات الصاروخية على "إسرائيل" ووضعتهما في نفس المستوى، مشيرا إلى أنه لا يضعهما بنفس المستوى لإن الفلسطينيين تحت الاحتلال.
وأضاف أنه مصدوم من القصف الذي يحدث من قبل "إسرائيل" على المدارس التي تضم الآلاف من النازحين وقصف المبنى الذي يضم مكتب قناة الجزيرة في غزة.
وطالب كوربن بوقف القصف الإسرائيلي على غزة والوصول إلى اتفاق يضمن قيام دولة فلسطين وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتفكيك المستوطنات وإنهاء حصار غزة.
وأوضح كوربن أن ردود الأفعال في المملكة المتحدة واسكتلندا كانت لصالح الشعب الفلسطيني، مستشهدًا بمظاهرات العاصمة لندن التي ضمت عشرات الآلاف بالإضافة إلى احتجاجات أخرى في المدن الكبرى في إنجلترا.
وختم كوربن حديثه بالإشارة إلى أن بريطانيا تاريخيا مسؤولة عما جرى في فلسطين بإصدارها وعد بلفور عام 1917 الذي كان “وصمة عار” وفق تعبيره.