دعا الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، كافة الوزراء الإسرائيليين لزيارة رام الله والتحدث معه، وذلك في مساعي السلطة الفلسطينية المستمرة لاستئناف المفاوضات المتوقفة مع تل أبيب منذ أكثر من 7 سنوات.
وجاءت دعوة عباس خلال استضافة وفد من حزب "ميرتس" اليساري، ضم وزراء في حكومة نفتالي بينيت، وقد سبق أن زار قياديون في "ميرتس" مقر الرئاسة في رام الله والتقوا عباس، لكن هذه هي المرة الأولى التي يفعلون ذلك بصفتهم وزراء في الحكومة.
وضم الوفد رئيس الحزب ووزير الصحة نيتسان هورويتز ووزير التعاون الإقليمي عيساوي فريج ورئيسة منتدى النساء في حزب ميرتس عضو الكنيست ميخال روزين.
وقال عباس لوفد ميرتس: "ليس علينا الاتفاق مع بعضنا البعض، علينا فقط التحدث"، أما وفد "ميرتس" فقد تحدث عن "أهمية الحوار والتعاون الإسرائيلي الفلسطيني، وتعهدوا بدعم حل الدولتين للصراع، على الرغم من تجميد عملية السلام منذ عام 2014".
ووفقًا لموقع والا الإسرائيلي، فقد ذكر عباس على وجه التحديد اهتمامه بالتحدث مع وزيرة الداخلية الإسرائيلية أيليت شاكيد، ذات التوجهات اليمينية.
على الفور توجهت أيليت إلى تويتر للتعبير عن دهشتها ورفضها للعرض، وكتبت صراحةً: "لن يحدث ذلك".
دعا الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، كافة الوزراء الإسرائيليين لزيارة رام الله والتحدث معه، وذلك في مساعي السلطة الفلسطينية المستمرة لاستئناف المفاوضات المتوقفة مع تل أبيب منذ أكثر من 7 سنوات.
وجاءت دعوة عباس خلال استضافة وفد من حزب "ميرتس" اليساري، ضم وزراء في حكومة نفتالي بينيت، وقد سبق أن زار قياديون في "ميرتس" مقر الرئاسة في رام الله والتقوا عباس، لكن هذه هي المرة الأولى التي يفعلون ذلك بصفتهم وزراء في الحكومة.
وضم الوفد رئيس الحزب ووزير الصحة نيتسان هورويتز ووزير التعاون الإقليمي عيساوي فريج ورئيسة منتدى النساء في حزب ميرتس عضو الكنيست ميخال روزين.
وقال عباس لوفد ميرتس: "ليس علينا الاتفاق مع بعضنا البعض، علينا فقط التحدث"، أما وفد "ميرتس" فقد تحدث عن "أهمية الحوار والتعاون الإسرائيلي الفلسطيني، وتعهدوا بدعم حل الدولتين للصراع، على الرغم من تجميد عملية السلام منذ عام 2014".
ووفقًا لموقع والا الإسرائيلي، فقد ذكر عباس على وجه التحديد اهتمامه بالتحدث مع وزيرة الداخلية الإسرائيلية أيليت شاكيد، ذات التوجهات اليمينية.
على الفور توجهت أيليت إلى تويتر للتعبير عن دهشتها ورفضها للعرض، وكتبت صراحةً: "لن يحدث ذلك".