استمرار عمل حملة إسرائيلية ضد تجريم المنظمات الفلسطينية
13 نوفمبر, 2021
استمرار عمل حملة إسرائيلية ضد تجريم المنظمات الفلسطينية
وقعت 100 شخصية إسرائيلية إضافية، معظمهم أساتذة جامعات، على عريضة وقعها سابقًا 100 من زملائهم قبل أيام، ودعوا فيها وزير الجيش في حكومة كيان الاحتلال الإسرائيلي، بيني غانتس، للتراجع عن ملاحقته لستّ منظمات أهلية فلسطينية.
وأكدت هذه الشخصيات أن هذه المؤسسات "ليست إرهابية، ولا مبرر لقرار غانتس، الذي نعتوه بـ ”الفضيحة".
واعتبر الأساتذة والمثقفون الإسرائيليون أن هدف غانتس الحقيقي هو تصفية وإخماد كل صوت يناهض استمرار الاحتلال والسلب في الأراضي المحتلة.
ورفض الموقعون مزاعم الأمن خلف الإجراء التعسفي، وأكدوا أن إجراءات غانتس هذه تبعد خيار التفاوض أو التسوية وتدلل على أن إسرائيل غير معنية بأي حوار مع الفلسطينيين، وتفضّل لغة القوة والقمع على لغة حقوق الإنسان، العدل والقانون الدولي.
وقعت 100 شخصية إسرائيلية إضافية، معظمهم أساتذة جامعات، على عريضة وقعها سابقًا 100 من زملائهم قبل أيام، ودعوا فيها وزير الجيش في حكومة كيان الاحتلال الإسرائيلي، بيني غانتس، للتراجع عن ملاحقته لستّ منظمات أهلية فلسطينية.
وأكدت هذه الشخصيات أن هذه المؤسسات "ليست إرهابية، ولا مبرر لقرار غانتس، الذي نعتوه بـ ”الفضيحة".
واعتبر الأساتذة والمثقفون الإسرائيليون أن هدف غانتس الحقيقي هو تصفية وإخماد كل صوت يناهض استمرار الاحتلال والسلب في الأراضي المحتلة.
ورفض الموقعون مزاعم الأمن خلف الإجراء التعسفي، وأكدوا أن إجراءات غانتس هذه تبعد خيار التفاوض أو التسوية وتدلل على أن إسرائيل غير معنية بأي حوار مع الفلسطينيين، وتفضّل لغة القوة والقمع على لغة حقوق الإنسان، العدل والقانون الدولي.