الرئيسية| بيان |تفاصيل الخبر

ضغوط على مجلس طلبة كلية غولدسميث البريطانية بحجة معاداة السامية

ضغوط على مجلس طلبة كلية غولدسميث البريطانية بحجة معاداة السامية
ضغوط على مجلس طلبة كلية غولدسميث البريطانية بحجة معاداة السامية

طلبت إحدى جامعات لندن من اتحاد الطلاب الخاص بها بدء تحقيق حول "معاداة السامية" بعد أن وصف قادة الطلاب أكاديميًا يهوديًا بأنه "متطرف يميني وصهيوني عنصري".


يأتي ذلك بعدما هاجم ديفيد هيرش، وهو محاضر في علم الاجتماع في كلية جولدسميث، حملة "إنهاء الاستعمار التعليمي"، التي أطلقها الاتحاد الوطني للطلاب (NUS) ، مدعيُا أنها "معادية للسامية".



وفي مارس الماضي، غردت سارة بافو، وهي رئيسة اتحاد طلاب كلية جولدسميث، قائلة: إن ديفيد هيرش "متعصب للبيض تمامًا".



وأكد متحدث باسم الكلية أنه طلب من اتحاد الطلاب التحقيق فيما إذا كانت التغريدة "معادية للسامية في طبيعتها".



وصفت لاريسا كينيدي، الرئيسة المنتهية ولايتها NUS، قرار بدء تحقيق في التغريدات بأنه "مثير للاشمئزاز"، مؤكدة أن بافو كانت تقوم "بعمل مناهض للعنصرية".



ياتي هذا وسط تعرض الرئيسة المنتخبة للاتحاد الوطني للطلاب في بريطانيا، شيماء الدلالي، لهجمة من الجهات الداعمة لـ "إسرائيل"، وذلك تحت مزاعم معادة للسامية، إذ أن الاتحاد نفسه يدعم الحقوق الفلسطينية يرفض الفصل العنصري.


مقاطعة نشطة

الأكثر قراءة

أخبار ذات صلة