انطلقت حملة مناصرة لمقررة الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيز، وسط دعوات للتوقيع على عريضة داعمة تشارك فيها منظمات حقوق الإنسان، وأخرى مساندة للشعب الفلسطيني ردًا على حملة التحريض الصهيوني المستمرة ضدها.
جاء ذلك عقب دعوة ثلاثة مقررين أممين سابقين في الأمم المتحدة؛ لحماية ألبانيز، والدفاع عنها أمام الحملة الإسرائيلية التي جعلتها محطًا لهجمات تضليلية ممنهجة، بحجة معاداتها للسامية، وتأييدها لحق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه، إضافة إلى دعمها لحركة المقاطعة وإشارتها لسيطرة اللوبي الإسرائيلي على الولايات المتحدة وأوروبا.
وذكرت ألبانيز عبر تغريدة لها، منظمة العفو الدولية لحقوق الإنسان كجهة داعمة، إضافة إلى قناة الجزيرة التي ساهمت في إثارة غضب الإسرائيليين عقب استضافتها لها، مشيرة إلى جهات أخرى تعمل على مساندة لهدف الحملة التي أطلقها المنتدى القانوني الدولي (ILF).