فرضت الشبكة إحالة كل الأخبار المتعلقة بالاحتلال الإسرائيلي إلى مكتبها في القدس المحتلة أولا، كما عيّنت جنديا عمل سابقا في وحدة المتحدث باسم جيش الاحتلال لتغطية أحداث السابع من أكتوبر.
يشار أن الشبكة هي من روّجت لرواية الاحتلال عن قطع المقاومة الفلسطينية رؤوس الأطفال عبر مراسلتها سارة سنايدر، قبل أن تتراجع وتقول "كنت بحاجة إلى أن أكون أكثر حذرًا في كلماتي وأنا آسفة".