عقب زيارة المجرم، أنتوني بلينكن، إلى السعودية، أصدرت خارجية المملكة بيانًا يُجدد "اشتراط التطبيع".
الشروط السعودية للتطبيع مع كيان الإبادة الجماعية، هي "إقامة دولة فلسطينية، ووقف العدوان على غزة".
التطبيع جريمة أبدية تمر على دمنا، والاعتراف بشرعية ووجود كيان الإبادة الجماعية، هي إقرار واعتراف ومباركة لكل تاريخه الإجرامي، مهما كانت الذرائع أو المبررات أو "الشروط".
ستبقى شعوبنا العربية حائط صد في وجه التطبيع، ترفضه جملة وتفصيلًا، مشروطًا كان أو مجانيًا، سيبقى صوتنا الحُر يهتف: لا صلح ولا اعتراف ولا تطبيع.