تساءلت الرسالة التي وقعها كتّاب وروائيون من جنسيات مختلفة، عن صمت المنظمة تجاه قتل "إسرائيل" للكتّاب الفلسطينيين وعن الحرية التي تدعي أنها تحميها بينما لا تزال صامتة بشأن جرائم الاحتلال.
كما اتهمتها بأنها تعمل على: "إدامة وجهات النظر الفاشية الخطيرة وتقدم موافقة ضمنية على النظام الصهيوني العنصري الذي يمارس الإبادة الجماعية"، عبر استضافة شخصيات صهيونية مؤيدة للحرب على غزة.