وفي وقت يحتفل فيه العالم باليوم العالمي للمياه، والذي يقام تحت شعار "المياه من أجل السلام"، فإن أهالي غزة يعانون ندرتها بسبب الحرب الإسرائيلية وغياب السلام.
وأدت الحرب إلى انخفاض حصة الفرد الواحد من المياه في غزة إلى ما بين 3-15 لترًا يوميًا في ظل الحرب مقابل معدل استهلاك بنحو 84.6 لترا للفرد يوميًا خلال عام 2022.
وبينما يعاني الفلسطينيون من استهلاك متدن للمياه يوميًا يتمتع الإسرائيليون بمعدل استهلاك أعلى بأضعاف، حيث يصل إلى نحو 300 لتر يوميًا.