يأتي إعلان شركات عالمية عن خسائرها الفادحة واضطرار سلاسل محلات كنتاكي لإغلاق عدد كبير من الفروع، ليؤكد إلى حد كبير، نجاح حملات المقاطعة للشركات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، وكتعبير رافض للعدوان على الشعب الفلسطيني الأعزل.
وقد غابت ماكدونالدز عن تقديرات الأرباح الفصلية لأول مرة منذ عامين، وانخفض نمو المبيعات العالمية القابلة للمقارنة للربع الرابع على التوالي إلى 1.9٪، حيث قالت الشركة إن المستهلكين تحولوا إلى "أكثر تمييزًا مع كل دولار ينفقونه".