أعلن مجلس إزلنجتون في لندن عن التزامه بسحب استثماراته من الشركات المتورطة في أنشطة الاستيطان غير القانونية في الضفة الغربية المحتلة بعد أشهر من الحملات المحلية، وتعهد المجلس الأسبوع الماضي بسحب 2.6 مليون جنيه إسترليني (3.35 مليون دولار) من صندوق التقاعد الخاص به، والذي تم استثماره في شركات متواطئة في الاحتلال الإسرائيلي المستمر للأراضي الفلسطينية.
وعلاوة على ذلك، تعهد مجلس إزلنجتون بمراجعة سياسات المشتريات الخاصة به، بما في ذلك مراجعة أنظمته المصرفية مع بنك باركليز، الذي يمول الهجوم الإبادي الإسرائيلي ضد الفلسطينيين بغزة.