اتخذت جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو خطوات لطرد دينيس كاراماجنو، مديرة برنامج موارد الدعوة والتعليم، بعد تعليقاتها العلنية التي دعمت أستاذة الطب الدكتورة روبا ماريا، والتي انتقدت السياسات الإسرائيلية.
رغم أن كاراماجنو كانت تدافع عن الحقوق الصحية ونتائج التمييز منذ عام 2015، تم اتهامها بالتسامح مع معاداة السامية بعد أن أعربت عن دعمها لتعليقات ماريا حول التفاوتات الصحية الناتجة عن الاستعمار الاستيطاني. وقد تم تبرير فصلها بإعادة نشر شكوى زميلة على وسائل التواصل الاجتماعي، ما أدى إلى تصاعد الجدل حول حرية التعبير والسياسات المؤيدة لفلسطين في المؤسسات الأكاديمية.