تزايدت الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمريكية مع بداية العام الدراسي، مما أثار مخاوف لدى مؤيدي الاحتلال، ووفقًا لاستطلاع جديد، فإنّ 65% من الناخبين يؤيدون استدعاء الحرس الوطني لحماية الطلاب اليهود في حال لم تتخذ الجامعات إجراءات لتهدئة التوترات، ويعتقد 77% من المشاركين أن هذه الاحتجاجات ستستمر بل وقد تتصاعد.
في الوقت نفسه، حذر خبراء من أن استدعاء الجيش للجامعات ليس هو الحل الأمثل، مشيرين إلى ضرورة تدخل السلطات المحلية والفيدرالية، ومع تصاعد المشاعر مع عودة الطلاب إلى الحرم الجامعي، تتزايد المخاوف من احتمالية حدوث صدامات أكبر بين الطلاب.