قدم الأمريكي كريستوفر مانهارت دعوى قضائية ضد منظمات ناشطة مؤيدة لفلسطين، مدعيًا أن احتجاجًا مناهضًا للكيان الإسرائيلي في مطار أوهير الدولي في شيكاغو في أبريل الماضب تسبب في إعاقة سفره.
الاحتجاج، الذي أطلق عليه حينها اسم "A15 Action"، كان جزءًا من حملة "حصار اقتصادي لتحرير فلسطين"، وركز على تعطيل حركة السفر في المطار لإحداث تأثير اقتصادي كبير.
الدعوى تشمل جماعات مثل "الطلاب الوطنيون من أجل العدالة في فلسطين" و"الصوت اليهودي من أجل السلام"، وأربعة أفراد آخرين متورطين مباشرة، وتزعم الشكوى أن الحصار كان غير قانوني لأنه استهدف نقاط الاختناق الاقتصادية وأدى إلى احتجاز مانهارت وآخرين بشكل غير قانوني.