أطلقت جامعة برينستون في الولايات المتحدة الأمريكية قيودًا جديدة على الاحتجاجات الداعمة لفلسطين، تشمل حظرًا صريحًا على بعض الأشكال الشائعة للتظاهر، ما يثير مخاوف المؤيدين لفلسطين بشأن حرية دعمهم. وتهدف هذه السياسات إلى تقليص قدرة الطلاب على التعبير عن تضامنهم بشكل فعّال، من خلال منع الاحتجاجات في مواقع رئيسية مثل “كانون غرين” و”بروسبكت هاوس”.
ردًّا على هذه القيود، أعربت مجموعة من المنظمات الطلابية في تحالف برينستون التقدمي عن رفضها لهذه السياسات، معتبرةً أنه تضييق مباشر على الاحتجاجات التضامنية مع فلسطين. واتهم الطلاب الجامعة بمحاولة إسكاتهم، ويؤكدون إصرارهم على مقاومة هذه القيود والدفاع عن فلسطين.