حرّضت دراسة صادرة عن منظمة AMCHA التي ترصد معاداة السامية في الجامعات الأمريكية، على أعضاء هيئة التدريس المؤيدين لفلسطين، متهمة إياهم بأنهم يغذون الاحتجاجات المناهضة للاحتلال الإسرائيلي والعنف ضد الطلاب اليهود في الحرم الجامعي.
وأضافت الدراسة أن نشاط الأساتذة Faculty for Justice in Palestine (FJP) ساهم في تعزيز عمل حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات (BDS)، ما يجعل الحرم الجامعي "بيئة أكثر عدائية تجاه الطلاب اليهود" في ظل تزايد المؤيدين لفلسطين.
ودعت المديرة التنفيذية للمنظمة الداعمة للاحتلال إلى اتخاذ إجراءات فورية لحماية اليهود في إشار منها إلى قيود قمعية على التضامن مع غزة وفلسطين.