الصحفي البريطاني المسلم ماجد فريمان، المعروف بدعمه لفلسطين وكشفه عن جرائم الاحتلال، تعرض للاعتقال في سبتمبر ومنع من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. السلطات اتهمته بالتحريض على الإرهاب ودعم منظمة محظورة، ومع ذلك، أشار فريمان إلى عدم استسلامه لمحاولات إسكاته، مؤكدًا أنه سيواصل الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني. النيابة رفضت حضور جلسات محاكمته، مشيرة إلى عدم امتلاكها الأدلة الكافية لإدانته.
يذكر أن فريمان واجه انتقادات من مجموعات مرتبطة بالصهيونية بعد اعتقاله. وتقول التقارير إنه كان قد تعرض لهجوم لفظي من سياسيين وإعلاميين بسبب مواقفه الداعمة لفلسطين.