ينظم الطلاب الداعمون لفلسطين من كلية ترينيتي في جامعة كامبريدج احتجاجات ضد استثمارات الكلية في شركات أسلحة متورطة في الأعمال العسكرية الإسرائيلية. في مايو، أكد اتحاد طلاب الكلية أن إدارة الكلية وافقت على سحب استثماراتها من هذه الشركات بحلول الصيف، لكن في نوفمبر، أعلنت المديرة سالي ديفيز أن الكلية لم تسحب استثماراتها وليس لديها خطط للقيام بذلك، بالإضافة إلى إبرامها صفقة أسلحة مع الجيش المحتل.
وقد أظهرت التحقيقات أن الكلية تستثمر في شركات مثل "إلبيت سيستمز" الإسرائيلية، ما جعل الطلاب يطالبون بشفافية أكبر بشأن كيفية استخدام أموالهم.