🟡احتجاجات مؤيدي فلسطين تقاطع خطاب نائب رئيس وزراء نيوزيلندا
خلال خطاب حالة الأمة الذي ألقاه نائب رئيس وزراء نيوزيلندا، وينستون بيترز،، لاستعراض الوضع الحالي للبلاد، في قاعة بلدية كرايستشيرش، تعالت هتافات المحتجين المؤيدين لفلسطين متهمين إياه بـ"التواطؤ في الإبادة الجماعية". وقاطع تسعة متظاهرين الخطاب واحدًا تلو الآخر داخل القاعة، منددين بموقف بيترز الذي وصفوه بـ"المُقزز"، منتقدين رفض الحكومة إدانة انتهاكات الاحتلال في غزة.
🟡احتجاج أمام عرض لأوركسترا إسرائيلية في سان فرانسيسكو
تظاهر أكثر من 100 ناشط مؤيد لفلسطين أمام قاعة ديفيز السيمفونية في سان فرانسيسكو مساء الأحد، احتجاجًا على عرضٍ قدمته الأوركسترا الفيلهارمونية الإسرائيلية. رفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، ورددوا شعارات تدعو إلى مقاطعة الاحتلال ثقافيًا وأكاديميًا، متهمين الفرقة بالترويج لصورة مضللة عن حقيقة الكيان الصهيوني.
🟡المدن الأوروبية تنتفض رفضًا لاستمرار الإبادة في غزة
انطلقت مظاهرات بمشاركة الآلاف في عدة مدن أوروبية بما في ذلك ستوكهولم، أمستردام، باريس، وبروكسل، للتنديد باستمرار الإبادة الجماعية في غزة. في لندن، نظمت الهيئة الإسلامية لحقوق الإنسان مظاهرة مماثلة، رفع خلالها المشاركون الأعلام الفلسطينية مطالبين بإنهاء التواطؤ البريطاني مع الاحتلال الإسرائيلي، ووضع الحد للرواية الإعلامية المنحازة للكيان الإسرائيلي.
🟡إضراب أبطال غلاسكو مستمر.. وطلاب "إسيكس" يطالبون الجامعة بإنهاء علاقتها مع مصنع للطائرات
يواصل طلاب غلاسكو إضرابهم لليوم الخامس عن الطعام، منددين بتورط الجامعة في استثمارات غير مشروعة في شركات الأسلحة، بمبلغ 6.8 مليون جنيه إسترليني. في الوقت ذاته، تبرز قضية "إسيكس 6" كدليل آخر على نضال الطلاب ضد التواطؤ مع شركات الأسلحة، حيث تضامن طلاب جامعة إسيكس مع زملائهم الستة الذين سيحاكمون اليوم بسبب مشاركتهم في احتجاجات ضد استثمارات الجامعة في "بي إيه إي سيستمز" التي تصنع الطائرات المقاتلة المشاركة في الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة.
🟡حملة أكاديمية يهودية تدين القمع الأمريكي لمؤيدي فلسطين
وقّع ما يقرب من 80 أستاذًا يهوديًا من جامعة هارفارد وعشرات من جامعة بنسلفانيا على بيان يدين اعتقال الطالب محمود خليل. البيان، الذي حمل توقيع نحو 3000 أكاديمي وموظف وطالب من مختلف الجامعات الأميركية، شدد على رفض استغلال معاداة السامية لتبرير استهداف الحركات الطلابية، داعيًا إدارات الجامعات إلى رفض التعاون مع سلطات الهجرة الفيدرالية وحماية المنتسبين الذين يتعرضون لعقوبات بسبب تضامنهم.