في الذكرى السابعة والسبعين للنكبة، نفّذ نشطاء من "حركة فلسطين"، بينهم طبيب، خطوة رمزية وجريئة عبر استخدام سيارة إسعاف فلسطينية مُعاد تصميمها كرمز للمقاومة، لتكريم أرواح الشهداء الذين ارتقوا بالقصف الإسرائيلي، بمن فيهم العاملون في القطاع الصحي الفلسطيني.
وجاءت هذه الخطوة خلال إغلاق مركز البحث والتطوير التابع لشركة "إلبيت سيستمز"، أكبر شركات الأسلحة الإسرائيلية، في محاولة لوقف تدفق الأسلحة التي تُستخدم في العدوان على غزة.
واعتبر النشطاء هذا التحرك المباشر وسيلة لإعاقة آلة الحرب الصهيونية، مؤكدين أن الإبادة الجماعية الجارية هي امتداد لسياسات التطهير العرقي التي بدأت منذ النكبة، داعين إلى تحرك جماعي حازم لوضع حد للجرائم الإسرائيلية.
الخميس 29 مايو 2025
صوّت مجلس الشيوخ الأكاديمي في جامعة ميلانو بالإجماع على قرار يقضي بعدم إقامة أي علاقات أو مشاريع بحثية مع الجامعات والمؤسسات الإسرائيلية المتورطة بشكل مباشر أو غير مباشر في الانتهاكات الجسيمة لحقوق ال
6 نوفمبر، 2022