اتجه آلاف النشطاء من 32 دولة نحو معبر رفح الحدودي مع غزة، في مسيرة سلمية تهدف إلى الضغط لإنهاء الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع ووقف العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة.
وقد انطلقت قوافل ومجموعات من عدة دول، بينها الجزائر والمغرب وتونس، حيث تلتقي في القاهرة قبل التوجه إلى مدينة العريش شمال سيناء، ثم السير إلى معبر رفح الذي تسيطر عليه القوات المصرية التي أعلنت تشديد إجراءاتها الأمنية وتقييد الحركة على الحدود. ويشارك في المسيرة ائتلاف عالمي يضم ممثلين عن أكثر من 150 منظمة، بينهم أطباء ومحامون ونشطاء من مختلف القارات، للمطالبة بفتح المعابر ودخول المساعدات الإنسانية العاجلة إلى غزة.
ويؤكد المنظمون أن المسيرة سلمية ومدنية بالكامل، رغم شكوك السلطات المصرية، بحسب العربي الجديد، ورفضها السابق لمثل هذه التظاهرات، مع إصرار المشاركين على إيصال صوت الفلسطينيين الذين يعانون من حصار مشدد وأوضاع إنسانية مأساوية.
الإثنين 16 يونيو 2025
أعلن وزير الخارجية البلجيكي ماكسيم بريفو، يوم أمس الخميس، أنه استدعى سفير الكيان الصهيوني لدى بلاده على خلفية اختطاف على "أسطول الصمود العالمي" في المياه الدولية، إذ كان من بين ركابه مواطنون بلجيكيون.
6 نوفمبر، 2022
دعت مجموعة "حملة مقاطعة كارفور بتونس" جماهير تونس للمشاركة في وقفات اليوم، الأربعاء 24 سبتمبر، دعمًا لغزة وتنديدًا باستهداف سفن أسطول الصمود، معتبرة الاعتداء تهديدًا مباشرًا للجهود الرامية لكسر الحصار
6 نوفمبر، 2022