استنكرت حملة أصدقاء الأقصى استمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الأطفال الفلسطينيين، داعية لتكثيف حملات التضامن مع الشعب الفلسطيني.
وقالت الحملة "في عام 2000 قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الطفل الفلسطيني محمد الدرة بينما كان والده يحاول حمايته، وبعد 20 عاما ما زال الاحتلال يرتكب جرائم مروعة بحق الأطفال".
وشددت على أنه يجب وضع حد لجرائم الاحتلال بحق الأطفال الفلسطينيين، داعيةً إلى تكثيف حملات التضامن من أجل فلسطين.
يشار إلى أن عمليات استهداف الأطفال الفلسطينيين وقتلهم تُعد سياسة للاحتلال الإسرائيلي، حيث وثَّقت المؤسسات الحقوقية استشهاد 2094 طفلاً على يد جيش الاحتلال منذ عام 2000 وحتى العام الماضي.