حملة "غاز العدو احتلال".. استمرار الأردن باتفاقية الغاز هو دعم مباشر لنتنياهو
22 أكتوبر, 2020
طالبت حملة "غاز العدو احتلال" الأردنية من القوائم الانتخابيّة والمرشّحين لانتخابات 2020 التعهّد بالعمل لإسقاط اتفاقية الغاز وإدراج ذلك في برامجهم.
ودعت الحملة إلى العمل على إسقاط اتفاقيّات الغاز، إضافة لاستعادة المليارات المهدورة عليها لـ "استثمارها في اقتصادنا الوطنيّ، لتوفير فرص عمل لأبنائنا وبناتنا بدلًا من توفير فرص العمل للمستوطنين الصهاينة".
كما طالبت بـ "العمل على استثمار مصادر طاقتنا السياديّة بملياراتنا المستعادة من اتفاقيّات الغاز مع العدو، بدلًا من رهن أمن طاقتنا بيد العدو".
وأشارت إلى أهمية "العمل على تقديم جميع أصحاب القرار، كائنًا من كانوا، ممن ورّطوا الأردن في هذه الخيانة لأمن البلد ومواطنيه، وهذه الجريمة التي حُوّلت من خلالها أموال دافعي الضرائب الأردنيين، لدعم الإرهاب الصهيوني، إلى المحاسبة".
وأوضح أن الاستمرار في "إنفاذ اتفاقية الغاز مع الكيان، رغم عدم الحاجة إليها على الإطلاق، ورغم توفّر كلّ الإمكانيّات القانونيّة والسياسيّة التي تتيح إلغاء الاتفاقيّة دون أي تبعات كما سنورد تاليًا، لا يمكن فهمها إلا باعتبارها دعمًا مباشرًا ماديًّا وسياسيًّا صريحًا لنتنياهو نفسه".
وشددت على أن "إلغاء هذه الاتفاقيّات دون تحمّل أي تبعات، هي اليوم ممكنة أكثر من أي وقتٍ مضى، في ظلّ جائحة كورونا المستجدة التي تتيح، وبحسب الفقرة "و" من المادة 2-1-16 من الاتفاقية، إلغاءها دون تبعات، والمتعلقة بظروف القوّة القاهرة التي تدخل الأوبئة في عدادها بحسب النص الصريح للفقرة المذكورة".
طالبت حملة "غاز العدو احتلال" الأردنية من القوائم الانتخابيّة والمرشّحين لانتخابات 2020 التعهّد بالعمل لإسقاط اتفاقية الغاز وإدراج ذلك في برامجهم.
ودعت الحملة إلى العمل على إسقاط اتفاقيّات الغاز، إضافة لاستعادة المليارات المهدورة عليها لـ "استثمارها في اقتصادنا الوطنيّ، لتوفير فرص عمل لأبنائنا وبناتنا بدلًا من توفير فرص العمل للمستوطنين الصهاينة".
كما طالبت بـ "العمل على استثمار مصادر طاقتنا السياديّة بملياراتنا المستعادة من اتفاقيّات الغاز مع العدو، بدلًا من رهن أمن طاقتنا بيد العدو".
وأشارت إلى أهمية "العمل على تقديم جميع أصحاب القرار، كائنًا من كانوا، ممن ورّطوا الأردن في هذه الخيانة لأمن البلد ومواطنيه، وهذه الجريمة التي حُوّلت من خلالها أموال دافعي الضرائب الأردنيين، لدعم الإرهاب الصهيوني، إلى المحاسبة".
وأوضح أن الاستمرار في "إنفاذ اتفاقية الغاز مع الكيان، رغم عدم الحاجة إليها على الإطلاق، ورغم توفّر كلّ الإمكانيّات القانونيّة والسياسيّة التي تتيح إلغاء الاتفاقيّة دون أي تبعات كما سنورد تاليًا، لا يمكن فهمها إلا باعتبارها دعمًا مباشرًا ماديًّا وسياسيًّا صريحًا لنتنياهو نفسه".
وشددت على أن "إلغاء هذه الاتفاقيّات دون تحمّل أي تبعات، هي اليوم ممكنة أكثر من أي وقتٍ مضى، في ظلّ جائحة كورونا المستجدة التي تتيح، وبحسب الفقرة "و" من المادة 2-1-16 من الاتفاقية، إلغاءها دون تبعات، والمتعلقة بظروف القوّة القاهرة التي تدخل الأوبئة في عدادها بحسب النص الصريح للفقرة المذكورة".