العاهل المغربي يشترط عودة "مفاوضات السلام" من أجل زيارة "إسرائيل"
18 يناير, 2021
أفادت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن العاهل المغربي محمد السادس، اشترط عودة المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين". من أجل زيارة "إسرائيل".
ونقلا عن مصادر فرنسية، أفادت الصحيفة بأن "العاهل المغربي، الذي وجه له رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو دعوة رسمية لزيارة "إسرائيل"، بعد تطبيع العلاقات بين الجانبين، يشترط إجراء الزيارة مع الإعلان خلالها عن استئناف المفاوضات".
وبيّنت الصحيفة أن "الملك محمد السادس، طالب أيضا بالاجتماع مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس خلال الزيارة"، بحسب ما نقله موقع "i24" الإسرائيلي.
وذكرت أن رئيس ما يسمى "مكتب الاتصال الإسرائيلي" الجديد في المغرب دافيد جوفرين، الذي سيغادر بعد أيام إلى الرباط، "سيعمل على الدفع لإجراء الزيارة".
وزعمت معاريف، أن العاهل المغربي، "يريد استغلال منصبة هذا لاستعادة المغرب دور الوسيط، الذي شغله فترة إبرام اتفاق السلام مع مصر ودفع عمليتي أوسلو والدار البيضاء".
واعتبرت "معاريف" أن "التدخل الشخصي للملك يهدف للتشديد على مكانته أمام الإدارة الأمريكية الجديدة، وضمان أنها لن تتراجع عن الاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية".
أفادت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن العاهل المغربي محمد السادس، اشترط عودة المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين". من أجل زيارة "إسرائيل".
ونقلا عن مصادر فرنسية، أفادت الصحيفة بأن "العاهل المغربي، الذي وجه له رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو دعوة رسمية لزيارة "إسرائيل"، بعد تطبيع العلاقات بين الجانبين، يشترط إجراء الزيارة مع الإعلان خلالها عن استئناف المفاوضات".
وبيّنت الصحيفة أن "الملك محمد السادس، طالب أيضا بالاجتماع مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس خلال الزيارة"، بحسب ما نقله موقع "i24" الإسرائيلي.
وذكرت أن رئيس ما يسمى "مكتب الاتصال الإسرائيلي" الجديد في المغرب دافيد جوفرين، الذي سيغادر بعد أيام إلى الرباط، "سيعمل على الدفع لإجراء الزيارة".
وزعمت معاريف، أن العاهل المغربي، "يريد استغلال منصبة هذا لاستعادة المغرب دور الوسيط، الذي شغله فترة إبرام اتفاق السلام مع مصر ودفع عمليتي أوسلو والدار البيضاء".
واعتبرت "معاريف" أن "التدخل الشخصي للملك يهدف للتشديد على مكانته أمام الإدارة الأمريكية الجديدة، وضمان أنها لن تتراجع عن الاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية".