في مقابلة صحفية، اعترف مارك شنايدر، الرئيس التنفيذي لشركة “نستلة” السويسرية بعمق حملات المقاطعة الشعبية ضد العلامات التجارية الغربية في الشرق الأوسط وآسيا.
شنايدر، قال أن الحملات الشعبية أصبحت “تيارًا عامًا” بعد السابع من أكتوبر، زاعمًا أن سببها هو “تردد المستهلك” مضيفًا أن شركته “ليست مستهدفة على وجه الخصوص، بل لكونها جزءًا من المنتجات الغربية”.
وأضاف المدير التنفيذي للشركة التي تصنع مئات الأصناف الغذائية، أن الشركات والمنتجات المحلية في الشرق الأوسط كانت المستفيد الأكبر من حملات المقاطعة، معترفًا أن “المقاطعة مستمرة دون تراجع، ولا يمكن التنبؤ إلى متى ستتواصل”.
برأيكم.. هل انتقلت شعوبنا العربية من المقاطعة إلى الاستغناء الكامل عن المنتجات الداعمة لكيان الإبادة الجماعية؟