تكريمًا لمساهماته الفكرية الثورية التي ألهمت نضالهم، وتأكيدًا على التزامهم بالنضال الكامل حتى تحرير فلسطين، رفع طلاب جامعة كولومبيا الأمريكية، صورة الـ،ـشـ،ـ8ـ،ـيد المفكر وليد دقة على خيام اعتصامهم داخل الحرم الجامعي.
في السابع من أبريل، رحل الأسير وليد دقة بعد 38 عامًا أمضاها في سجون الاحتلال التي ارتقى داخلها نتيجة الإهمال الطبي، ولازال جثمانه محتجزًا لدى الاحتلال، واليوم تحلق روحه في سماء كولومبيا وكل ميادين الانتصار لفلسطين وقضيتها التي دفع حياته ثمنًا لها حيًا وميتًا.. والأحرار لا يموتون