الرئيسية| بوستر |تفاصيل الخبر
فلسطينفلسطين

بعد مجزرة الخيام.. من سيعرب عن قلقه؟

بعد مجزرة الخيام.. من سيعرب عن قلقه؟
بعد مجزرة الخيام.. من سيعرب عن قلقه؟

بعد مجزرة الخيام في دير البلح، والتي أُحرقت فيها الأرواح بلا رحمة، يبقى السؤال الذي يلوح في الأفق: من سيعرب عن قلقه؟ كل من شهد هذا الفعل الشنيع، هذا الإجرام الذي استهدف النازحين في غزة، يجب أن يدرك أن الصمت عن هذه الجريمة هو تواطؤ مع الاحتلال. أُحرقت الخيام التي كانت تمثل الأمل البسيط ليوم آمن، لتتحول إلى رماد يختلط بأحلام الأبرياء.

نعيش في زمن غزة.. حيث يُفترض أن يكون فيه صوت الحق أقوى من كل صوت. وعار على العالم أن يتابع دوره كمتفرج على هذه الفظائع دون أن يتحرك ساكنًا. لأجل أهلنا في غزة، يجب أن نتجاوز حدود الشجب والتنديد، لنصرخ بصوت واحد: كفى للإبادة!

مقاطعة نشطة

الأكثر قراءة

أخبار ذات صلة