في تصعيد لافت للتحريض العلني على الأصوات المتضامنة مع غزة، تعرّضت الناشطة البيئية السويدية “غريتا تونبرغ” إلى موجة تحريض من سياسيين ومعلّقين داعمين للاحتلال، بعد إعلانها المشاركة في “أسطول الحرية” لكسر الحصار البحري على غزة.
وكتب السيناتور الأمريكي الجمهوري “ليندسي غراهام” ساخرًا: “نأمل أن تكون غريتا وأصدقاؤها يجيدون السباحة!”، بينما وصفها الباحث الصهيوني الأسترالي “أرْسين أوستروفسكي” بـ"الجهادية الصغيرة"، قائلًا: “سيكون من المحزن لو حدث شيء ما لقافلتها”، في ما اعتُبر تحريضًا مباشرًا على استهداف القافلة.
بالمقابل، علّقت الكاتبة الأسترالية “كايتلين جونستون” بأن التحريض العلني على اغتيال ناشطة بيئية شابة لمجرد دعمها لغزة، يكشف مدى الانحراف في خطاب داعمي الاحتلال. وأكدت أن ما يحدث ليس حربًا بل إبادة جماعية متواصلة يُغطّى عليها سياسيًا، مشددة على أن وقف الإبادة لا يُمكن التفاوض عليه.

الإثنين 09 يونيو 2025
وتُبحر السفينة حاليًا قبالة سواحل جزيرة كريت اليونانية، في إطار مساعيها لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع. وأوضح المتحدث الإعلامي باسم جمعية "مافي مرمرة"، أحد منظمي الأسطول، إكرم كوبلاي قره د
6 نوفمبر، 2022
دعا مركز عدالة الحقوقي وسائل الإعلام والجمهور إلى حضور وتغطية جلسة المحكمة التي ستُعقد ظهر اليوم في محكمة الصلح في أشكلون، للنظر في تمديد اعتقال الناشطين هويدة عرّاف، الحاملة للجنسية الأمريكية و"الإسر
6 نوفمبر، 2022
قال الناشط ماندلا ماندلا، حفيد الرئيس الجنوب أفريقي الراحل نيلسون ماندلا، إنّه هو وخمسة مواطنين جنوب أفريقيين آخرين تعرّضوا للإهانة والإساءة النفسية بعد أن قرصنة القوات البحرية الصهيونية أسطولهم الإغا
6 نوفمبر، 2022
دعت النقابات الإيطالية إلى إضراب عام اليوم الجمعة تضامنًا مع سكان غزة ودعمًا لأسطول الصمود العالمي الذي ينقل مساعدات غذائية وطبية لكسر الحصار الإسرائيلي، وذلك بعد اعتراض القوات الإسرائيلية للسفن، وهو
6 نوفمبر، 2022