الرئيسية| تضامن |تفاصيل الخبر

التضامن البرازيلي تصاعد بقوة مع فلسطين خلال 2022 ✊?

التضامن البرازيلي تصاعد بقوة مع فلسطين خلال 2022 ✊?
التضامن البرازيلي تصاعد بقوة مع فلسطين خلال 2022 ✊?

 

شهدت البرازيل عام 2022 سلسلة من الأحداث التي برز فيها الحضور الفلسطيني، رغم التجاذبات السياسية الكبيرة في البلاد، أثناء فترتي الانتخابات التشريعية والرئاسية، والتي انتهت بفوز المؤيد للقضية الفلسطينية لولا دا سيلفا للمرة الثالثة.

يناير
دعا الرئيس البرازيلي “سيلفا” قبل فوزه، خلال حديث تلفزيوني، إلى “دعم الحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم”.
كما أصدرت مؤسسات فلسطينية في البرازيل، بيانات تضامن ودعم مع الصحافية والناشطة في مجال حقوق الإنسان لوسيا هيلينا عيسى، نتيجة الاعتداءات والتهديدات الصهيونية التي تعرضت لها، بعد تصريحاتها حول “تهريب النساء البرازيليات إلى إسرائيل” وفق تعبيرها.

فبراير
أطلقت مؤسسة “دوائر الضيافة” البرازيلية المختصة باللاجئين مشروع “أنا أسمعك” لمساعدة اللاجئين داخل البرازيل وخارجها، وخاصة في قطاع غزة.

مارس
حصلت الطبيبة البرازيلية من أصول فلسطينية، باسيلا بدوان، على لقب “سيدة المدينة” عن مدينة “سانتو أنجيلو” في ولاية “ريو غراندي دو سول”، لخدماتها المقدمة للمجتمع البرازيلي، ونضالها في التعريف بالقضية الفلسطينية.
كما أطلق “الاتحاد العربي الفلسطيني في البرازيل – فيبال”، مشروع “ذاكرة فلسطين” للحفاظ على كل ما يتعلق بتاريخ فلسطين في البرازيل، وجعله في متناول كل من يريد الاطلاع عليه.

أبريل
نظّمت اتحادات طلابية في جامعة “ساو باولو (يو أس بي)” البرازيلية، وقفة احتجاجية واسعة، تنديدا باستضافة الجامعة معرضا إسرائيليا، وسط مطالبات بوقفه ومقاطعته.
إضافة إلى ذلك، أطلق الاتحاد الوطني لتجارة السلع والخدمات والسياحة في البرازيل “سيناك”، اسم “طلال أبو علان للتعليم المهني” على الوحدة التجارية في مدينة سيلانديا في العاصمة برازيليا، نسبة إلى رجل أعمال فلسطيني.
كما أصدر “المعهد البرازيلي الفلسطيني” في برازيليا، بيان دعم وتضامن مع البروفيسورة في جامعة ساو باولو، الناشطة في القضية الفلسطينية فرانسيروسي كامبوس باربوسا، نتيجة الاعتداءات والتهديدات الإسرائيلية التي تتعرض لها باستمرار، تحت حجة “معاداة السامية”.

مايو
أدانت “الجبهة البرلمانية البرازيلية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني” اغتيال مراسلة قناة “الجزيرة” شيرين أبو عاقلة، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال تغطيتها اقتحام مخيم جنين (شمال الضفة الغربية)، ووصفتها بـ”البطلة”.
بينما حصلت الباحثة البرازيلية من أصل فلسطيني ثريا مصلح، على درجة الدكتوراه في الدراسات العربية من جامعة ساو باولو (USP)، مع توصية بالنشر، حيث حملت رسالتها عنوان ” تاريخ المرأة الفلسطينية من الصالونات إلى بدايات أدب المقاومة”.
أمّا بلدية مدينة “ريسيفي”ـ عاصمة ولاية “بيرنامبوكو”، شمال شرق البرازيل، فقد أطلقت في حفل رسمي، اسم فلسطين على أحد ميادينها العامة، استجابة لمطالب مؤسسات تضامنية برازيلية وفلسطينية.
كما نظمت مؤسسات برازيلية وفلسطينية في مدينة ساو باولو البرازيلية، مسيرة تضامنية، بمناسبة الذكرى الـ74 للنكبة الفلسطينية؛ طالبت بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.

يونيو
أطلق الكاتب البرازيلي سيد ماركوس تينوريو، النسخة الثانية من كتابه “فلسطين من أسطورة أرض الميعاد إلى أرض المقاومة”.

يوليو
عقد البرلمان البرازيلي “الكونغرس” جلسة تضامنية خاصة مع فلسطين، بدعوة من نواب مؤيدين للقضية الفلسطينية.
وأطلقت دار النشر البرازيلية (Tabla) كتاب “القنديل الصغير” بنسخته البرتغالية، للروائي الفلسطيني غسان كنفاني، وذلك بالتزامن مع الذكرى الـ50 لاغتياله.

نوفمبر
عقد البرلمان البرازيلي، جلسة رسمية خاصة لفلسطين؛ إحياءً لليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، بحضور عدد من أعضاء البرلمان، ومجلس الشيوخ، وممثلين عن مختلف الأحزاب البرازيلية.

ديسمبر
خصصت لجنة حقوق الإنسان في البرلمان البرازيلي، جلسة استماع علنية حول أوضاع حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، واستضافت فيها النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني حسن خريشة.

كما حصل الاتحاد العربي الفلسطيني في البرازيل “فيبال” على وسام “بورتو دو سول”، وهو أعلى تكريم من مجلس مدينة بورتو أليغري، عاصمة ولاية “ريو غراندي دو سول” جنوب البرازيل.

 

مقاطعة نشطة

الأكثر قراءة

أخبار ذات صلة