دعت حملة "خليجيون ضد التطبيع" إلى مقاطعة شركة HP بسبب تواطؤها مع الاحتلال الإسرائيلي ودعمه بالتكنولوجيا المستخدمة في قمع الفلسطينيين.
وقالت الحملة إنه يجب أن يتم مقاطعة شركة "اتش بي" في الشركات والمدارس والجامعات والمنازل، كما دعت إلى نشر التوعية في المجتمع لمخاطر دعم الشركة وشراء منتجاتها، لما له من دورٍ في استمرار جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين.
يذكر أن الشركات التي تحمل العلامة التجارية (HP) تلعب أدوارًا رئيسيةً في الاضطهاد الإسرائيلي للفلسطينيين، فهي متواطئة في الاحتلال الإسرائيلي والاستيطان ونظام الفصل العنصري.
وتوفّر هذه الشركات معدات الحاسوب لجيش الاحتلال الإسرائيلي ولديها مراكز بيانات من خلال خوادمها الموفّرة لشرطة الاحتلال. كما وتوفّر خوادم "إيتانيوم" (Itanium) لتشغيل نظام" أفيف"، قاعدة البيانات المحوسبة لسلطة السكّان والهجرة الإسرائيلية. ويشكل هذا النظام العمود الفقري لنظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني، انقسمت شركة (HP) إلى شركتين: (HP Inc)، للأجهزة الخاصة بالمستهلكين، مثل أجهزة الحاسوب الشخصية والطابعات، وشركة "هيوليت باكارد إنتربرايز" (HPE) لأنظمة الشركات والخدمات الحكومية. وتعتبر الشركتان اللتان تحملان علامة (HP) التجارية متواطئتين في الفصل العنصري والاستيطان الاستعماري الإسرائيليين.
وقد شهدت حملة مقاطعة (HP) الدولية سحب عدة كنائس أميركية استثماراتها من الشركة أو حظر شراء منتجاتها، وقد لاقت الحملة دعم المجالس البلدية والنقابات العمالية والمنظمات الطلابية من كافة أنحاء العالم.
دعت حملة "خليجيون ضد التطبيع" إلى مقاطعة شركة HP بسبب تواطؤها مع الاحتلال الإسرائيلي ودعمه بالتكنولوجيا المستخدمة في قمع الفلسطينيين.
وقالت الحملة إنه يجب أن يتم مقاطعة شركة "اتش بي" في الشركات والمدارس والجامعات والمنازل، كما دعت إلى نشر التوعية في المجتمع لمخاطر دعم الشركة وشراء منتجاتها، لما له من دورٍ في استمرار جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين.
يذكر أن الشركات التي تحمل العلامة التجارية (HP) تلعب أدوارًا رئيسيةً في الاضطهاد الإسرائيلي للفلسطينيين، فهي متواطئة في الاحتلال الإسرائيلي والاستيطان ونظام الفصل العنصري.
وتوفّر هذه الشركات معدات الحاسوب لجيش الاحتلال الإسرائيلي ولديها مراكز بيانات من خلال خوادمها الموفّرة لشرطة الاحتلال. كما وتوفّر خوادم "إيتانيوم" (Itanium) لتشغيل نظام" أفيف"، قاعدة البيانات المحوسبة لسلطة السكّان والهجرة الإسرائيلية. ويشكل هذا النظام العمود الفقري لنظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني، انقسمت شركة (HP) إلى شركتين: (HP Inc)، للأجهزة الخاصة بالمستهلكين، مثل أجهزة الحاسوب الشخصية والطابعات، وشركة "هيوليت باكارد إنتربرايز" (HPE) لأنظمة الشركات والخدمات الحكومية. وتعتبر الشركتان اللتان تحملان علامة (HP) التجارية متواطئتين في الفصل العنصري والاستيطان الاستعماري الإسرائيليين.
وقد شهدت حملة مقاطعة (HP) الدولية سحب عدة كنائس أميركية استثماراتها من الشركة أو حظر شراء منتجاتها، وقد لاقت الحملة دعم المجالس البلدية والنقابات العمالية والمنظمات الطلابية من كافة أنحاء العالم.