بطلة المنتخب الفرنسي السابقة في كرة السلة، وعضو لجنة الرياضيين في اللجنة الأولمبية الفرنسية، وسفيرة أولمبياد باريس 2024، تحاكم اليوم بتهمة “الإرهاب” بسبب تضامنها مع غزة عبر منشور على منصات التواصل.
إيميلي غوميس، أدانت في أكتوبر 2023، التطهير العرقي الذي يمارسه الاحتلال في قطاع غزة، وبعد حملة تحريض، حذفت المنشور واعتذرت عنه، لكن القضاء الفرنسي سارع لفتح ملف اتهام لها.
طُردت غوميس من منصبها، وتحقق معها الشرطة منذ بداية فبراير الجاري بتهمة “الاعتذار عن الإرهاب، وستعقد لها جلسة استماع خلال الأسبوع القادم، من قبل “المركز الوطني لمكافحة الكراهية عبر الإنترنت”.
من ألمانيا إلى كندا وبريطانيا وأستراليا وفرنسا.. تعددت الأسماء والصفات وبقيت الشراكة المباشرة في إبادتنا هي ما يجمع هذا القطيع من أتباع أمريكا.