دافع العشرات من الأكاديميين والقادة الطلابيين والنشطاء من عدد من جامعات المملكة المتحدة عن مظاهرة نظمها طلاب في كلية لندن للاقتصاد، عارضت ظهور السفيرة الإسرائيلية في المملكة المتحدة داخل الحرم الجامعي.
حيث وقع أكثر من 130 شخصًا على بيان للدفاع عن احتجاج 9 نوفمبر/ شرين الثاني والذي شهد خروج السفيرة الإسرائيلية في بريطانيا، تسيبي حطفلي، من مبنى كلية لندن للاقتصاد مع حماية مشددة من الشرطة بينما تجمعت مجموعة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين في الخارج.
وذلك بعد أن انتقدت وزيرة الخارجية والداخلية البريطانيتين المتظاهرين.
آكد الموقعون حقهم في التظاهر ووصفوا حطفلي بأنها "شخص يتبنى آراء عنصرية معادية للفلسطينيين"، بالإضافة إلى أنها "أظهرت وجهات نظرها البغيضة والعنصرية تجاه الفلسطينيين والعرب".
وجاء في البيان: "إنه أمر مزعج ومخجل للغاية أن يلجأ السياسيون البارزون من كلا الحزبين السياسيين الرئيسيين إلى التشهير الذي لا أساس له".
وكان من بين الموقعين على الاتفاقية لاريسا كينيدي رئيسة الاتحاد الوطني للطلاب، وإجلال خالد رئيس اتحاد الجمعيات الطلابية الإسلامية، وعشرات الأكاديميين في جامعات المملكة المتحدة الرائدة.
أثار تعيين حطفلي كسفيرة لدى المملكة المتحدة جدلًا بين اليهود البريطانيين العام الماضي، حيث وقع ما يقرب من 2000 شخصًا على عريضة تطالب الحكومة برفض تعيينها.
في وقت لاحق من العام الماضي، وصفت حطفلي طرد 700 ألف فلسطيني في النكبة عام 1948 بأنها "كذبة عربية شائعة جدًا".
دافع العشرات من الأكاديميين والقادة الطلابيين والنشطاء من عدد من جامعات المملكة المتحدة عن مظاهرة نظمها طلاب في كلية لندن للاقتصاد، عارضت ظهور السفيرة الإسرائيلية في المملكة المتحدة داخل الحرم الجامعي.
حيث وقع أكثر من 130 شخصًا على بيان للدفاع عن احتجاج 9 نوفمبر/ شرين الثاني والذي شهد خروج السفيرة الإسرائيلية في بريطانيا، تسيبي حطفلي، من مبنى كلية لندن للاقتصاد مع حماية مشددة من الشرطة بينما تجمعت مجموعة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين في الخارج.
وذلك بعد أن انتقدت وزيرة الخارجية والداخلية البريطانيتين المتظاهرين.
آكد الموقعون حقهم في التظاهر ووصفوا حطفلي بأنها "شخص يتبنى آراء عنصرية معادية للفلسطينيين"، بالإضافة إلى أنها "أظهرت وجهات نظرها البغيضة والعنصرية تجاه الفلسطينيين والعرب".
وجاء في البيان: "إنه أمر مزعج ومخجل للغاية أن يلجأ السياسيون البارزون من كلا الحزبين السياسيين الرئيسيين إلى التشهير الذي لا أساس له".
وكان من بين الموقعين على الاتفاقية لاريسا كينيدي رئيسة الاتحاد الوطني للطلاب، وإجلال خالد رئيس اتحاد الجمعيات الطلابية الإسلامية، وعشرات الأكاديميين في جامعات المملكة المتحدة الرائدة.
أثار تعيين حطفلي كسفيرة لدى المملكة المتحدة جدلًا بين اليهود البريطانيين العام الماضي، حيث وقع ما يقرب من 2000 شخصًا على عريضة تطالب الحكومة برفض تعيينها.
في وقت لاحق من العام الماضي، وصفت حطفلي طرد 700 ألف فلسطيني في النكبة عام 1948 بأنها "كذبة عربية شائعة جدًا".